Fitbit تواصل التغريد خارج السرب في سوق الأجهزة القابلة للإرتداء1

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

Fitbit تواصل التغريد خارج السرب في سوق الأجهزة القابلة للإرتداء

عندما يتعلق الأمر بسوق الأجهزة القابلة للإرتداء، فليس سرًا أن شركة Fitbit هي الرائدة في السوق. لإثبات هذه النقطة، قامت مؤسسة IDC المتخصصة في بحوث السوق بنشر أحدث الإحصائيات والإرقام حول وضعية سوق الأجهزة القابلة للإرتداء، وهي الإحصائيات التي كشفت لنا بأن شركة Fitbit لم تحافظ على صدارتها فقط، وإنما نمت أيضا مما جعلها توسع الفجوة بينها وبين المنافسين.

ووفقا لهذه الإحصائيات والأرقام الصادرة من مؤسسة IDC، فيبدو أن شركة Fitbit تستحوذ الآن على 23 في المئة من سوق الأجهزة القابلة للإرتداء علما أن الحصة السوقية للشركة كانت تبلغ 21.4 في المئة فقط في العام الماضي. وقد شحنت الشركة أيضا 5.3 مليون وحدة في الربع الثالث من هذا العام، وهذا ما يعد نموًا بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي عندما قامت بشحن 4.8 مليون وحدة فقط. وبالنسبة للشركة الأقرب من شركة Fitbit، فهي شركة Xiaomi التي تحتل المرتبة الثانية بحصة سوقية تبلغ 16.5 في المئة، وهذا ما يعد نموًا بنسبة 0.1 في المئة بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وبخصوص بقية الشركات المنافسة بما في ذلك Garmin و Apple و Samsung، فهي لا تزال بعيدة جدا عن الركب بحيث تتألف الحصة السوقية لكل منها من رقم واحد. في الواقع، يبدو أن الأمور تبدو سيئة جدا لشركة آبل، ففي العام الماضي كانت الحصة السوقية للشركة تبلغ 17.4 في المئة، ولكنها الآن إنخفضت بشكل كبير لتصل إلى 4.9 في المئة فقط. ووفقا لمؤسسة IDC، فهي تعتقد بأن ذلك راجع لكون الأجهزة القابلة للإرتداء التقليدية مثل أساور اللياقة البدنية لا تزال أكثر جاذبية من الساعات الذكية. ووفقا للمحلل Ramon Liamas من مؤسسة IDC، فقد صرح بالقول :

” أذواق المستخدمين تتغير، وبالتالي تتغير إحتياجاتهم أيضا. هذه هي الفرصة الأجهزة القابلة للإرتداء الذكية مع الوظائف المتعددة وتطبيقات الطرف الثالث، سواء بالنسبة للمستهلكين والمستخدمين المهنيين. للوصول إلى هناك، نحن بحاجة إلى أن نرى واجهات مستخدم أكثر سهولة، وتجربة إستخدام إستثنائية، والإستقلالية، والتطبيقات التي تتجاوز حدود الصحة واللياقة البدنية إلى الإنتاجية الشخصية والمهنية. “

مشاركات القراء