-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
عندما يتعلق الأمر بسوق الأجهزة القابلة للإرتداء، فليس سرًا أن شركة Fitbit هي الرائدة في السوق. لإثبات هذه النقطة، قامت مؤسسة IDC المتخصصة في بحوث السوق بنشر أحدث الإحصائيات والإرقام حول وضعية سوق الأجهزة القابلة للإرتداء، وهي الإحصائيات التي كشفت لنا بأن شركة Fitbit لم تحافظ على صدارتها فقط، وإنما نمت أيضا مما جعلها توسع الفجوة بينها وبين المنافسين.
ووفقا لهذه الإحصائيات والأرقام الصادرة من مؤسسة IDC، فيبدو أن شركة Fitbit تستحوذ الآن على 23 في المئة من سوق الأجهزة القابلة للإرتداء علما أن الحصة السوقية للشركة كانت تبلغ 21.4 في المئة فقط في العام الماضي. وقد شحنت الشركة أيضا 5.3 مليون وحدة في الربع الثالث من هذا العام، وهذا ما يعد نموًا بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي عندما قامت بشحن 4.8 مليون وحدة فقط. وبالنسبة للشركة الأقرب من شركة Fitbit، فهي شركة Xiaomi التي تحتل المرتبة الثانية بحصة سوقية تبلغ 16.5 في المئة، وهذا ما يعد نموًا بنسبة 0.1 في المئة بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وبخصوص بقية الشركات المنافسة بما في ذلك Garmin و Apple و Samsung، فهي لا تزال بعيدة جدا عن الركب بحيث تتألف الحصة السوقية لكل منها من رقم واحد. في الواقع، يبدو أن الأمور تبدو سيئة جدا لشركة آبل، ففي العام الماضي كانت الحصة السوقية للشركة تبلغ 17.4 في المئة، ولكنها الآن إنخفضت بشكل كبير لتصل إلى 4.9 في المئة فقط. ووفقا لمؤسسة IDC، فهي تعتقد بأن ذلك راجع لكون الأجهزة القابلة للإرتداء التقليدية مثل أساور اللياقة البدنية لا تزال أكثر جاذبية من الساعات الذكية. ووفقا للمحلل Ramon Liamas من مؤسسة IDC، فقد صرح بالقول :
” أذواق المستخدمين تتغير، وبالتالي تتغير إحتياجاتهم أيضا. هذه هي الفرصة الأجهزة القابلة للإرتداء الذكية مع الوظائف المتعددة وتطبيقات الطرف الثالث، سواء بالنسبة للمستهلكين والمستخدمين المهنيين. للوصول إلى هناك، نحن بحاجة إلى أن نرى واجهات مستخدم أكثر سهولة، وتجربة إستخدام إستثنائية، والإستقلالية، والتطبيقات التي تتجاوز حدود الصحة واللياقة البدنية إلى الإنتاجية الشخصية والمهنية. “