-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
ساعدت تقنية الواقع الافتراضي محارباً بريطانياً مخضرماً من الحرب العالمية الثانية، يبلغ من العمر 91 عاماً، على زيارة بلدة فرنسية شارك في عمليات تحريرها من الجيش النازي الألماني عام 1944.
وسجلت شركة Twine البريطانية الزيارة في مقطع فيديو لإحياء Rememberace Day، الذي يُحتفل به سنويا يوم 11 نوفمبر، بحسب تقرير لموقع Foxnews.com.
وتحتفل دول الكومنولث البريطاني في هذا اليوم بذكرى محاربيها القدامى، وهو يوم انتهاء الأعمال الحربية في الحرب العالمية الأولى 11 نوفمبر عام 1918.
وشارك المحارب القديم فرانك موكييه منذ 72 عاماً في تحرير البلدة الفرنسية Armentières، وكان متخصصاً في التعامل مع المتفجرات، وشارك في اجتياح قطاع من السواحل الفرنسية المحتلة من قبل الجيش الألماني، وتحديدا Sword Beach، أثناء واحدة من أكبر عمليات الحرب العالمية الثانية، وهي الإنزال البري والبحري للحلفاء في نورماندي، العملية التي حسمت نتائجها الحرب العالمية الثانية ضد الجيش الألماني.
وقال موكييه في مقطع الفيديو، مرتدياً زيه العسكري الأحمر والميداليات التي حصل عليها: "لا زلت أتذكر وأفكر في الطريقة التي استقبلنا بها سكان البلدة عند تحريرها".
ويظهر المحارب القديم في المقطع وهو يرتدي نظارة الواقع الافتراضي، ويتابع أطفال البلدة وهم يغنون شكراً له، والعمدة وهو يقدم له ميدالية البلدة تقديراً لدوره.
وقال عمدة البلدة: "برافو فرانك، أتمنى لك حياة مديدة وسعيدة"، وختم باللغة الفرنسية: "شكراً جزيلاً لك".
أما المحارب القديم فقد طغت عليه الذكرى وعلق: "رائع.. لا أجد الكلمات المناسبة للتعبير عن شعوري".