-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
على الرغم من كل المساعدة التي تقدمها لنا الروبوتات في أداء مهام نفضل الابتعاد عنها (عادة لأنها خطيرة أو مملة)، فإنها بحاجة لبرمجتها أولاً حتى تتمكن من أداء عملها. حيث إن مجموعات الأوامر المحددة هي التي تحدد للآلة ماذا يجب أن تفعل بالضبط، وكيفية فعله.
يمكن أن تتم برمجة الروبوتات لاكتساب الخبرة بنفسها عبر أساليب تعليم الآلة، ولكن قد يستغرق روبوت واحد فترة طويلة جداً لاكتساب ما يكفي من الخبرة لتقديم المساعدة في مهام حقيقية ومعقدة في العالم الحقيقي. ولمعالجة هذه المشكلة، فقد بحثت الكثير من الدراسات في إمكانية بناء عقل أشبه بخلية النحل، بحيث يمكن للروبوتات الجمع بين خبراتها معاً والتعلم من بعضها، وقد نُشرت ثلاث تجارب كهذه على مدونة جوجل البحثية.
في إحدى تلك الدراسات، تم السماح للروبوتات بالتعلم من التجربة فقط، حيث أعطيت مهمة لأدائها على أساس المحاولة والخطأ (طريقة الباب المفتوح). وتم تجميع المحاولات الناجحة والفاشلة في مخدّم مركزي، ومن ثم إرسال الأوامر التي أعطت أفضل النتائج إلى الروبوتات مرة أخرى، وبتكرار هذه العملية، تم إتقان المهمة.
في دراسة أخرى، وبدلاً من الاعتماد على التجربة فقط، تمت برمجة الروبوتات لبناء نموذجاعتماداً على الخبرة المشتركة، بحيث يمكن استخدامها لأداء المهمة. تم السماح لهذه الروبوتات بالتفاعل بحرية مع أغراض على طاولة والمحاولة المشتركة لبناء نموذج موحد لمحاولة التنبؤ بما سيبدو عليه العالم لاحقاً بعد أداء أفعال محددة.
يعتبر النموذج المستخدم في الدراسة الثالثة الأكثر فعالية: التعلم بمساعدة البشر. وكما هو واضح من الاسم، يعلّم البشر الروبوتات على طريقة أداء المهمة (طريقة الباب المفتوح، مرة ثانية)، ويؤمّنون السياق المناسب أثناء العمل. تمكنت الروبوتات باستخدام هذه الطريقة من إتقان المهمة بسرعة، والتكيف مع متغيراتها متزايدة التعقيد.