“الإحصاء” : 19.6% نسبة المدخنين بمصر خلال 2015

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

“الإحصاء” : 19.6% نسبة المدخنين بمصر خلال 2015

أظهر الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء أن 19.6% من إجمالي سكان مصر (15 سنة فأكثر) مدخ`نون, وأن نسبة المدخنين بين الذكور تبلغ 41%, أما بين الإناث فإن النسبة أقل من 1%, وذلك وفقا لبحث حول التدخين قام به الجهاز, مقترنا ببحث لوزارة القوى العاملة عام 2015.

وأوضح الجهاز – في بيان اليوم أن 22.5% من الشباب في الفئة العمرية (25 – 44 سنة) مدخنون, وأن أكثر من 60% من إجمالى المدخنين يدخنون من (15 – 24 سيجارة) يوميا.

وأضاف أن حوالي 53% من الأسر معرضة للتدخين السلبي بسبب وجود فرد مدخن أو أكثر ضمن أفراد الأسرة, كما أن نحو 68% من غير المدخنين أشاروا إلى أنهم معرضون إلى التدخين السلبي في أماكن العمل.

وبين الإحصاء أن 33% من المدخنين الحاليين حاولوا الإقلاع عن التدخين خلال السنة السابقة للبحث, وحوالى 93.3% من المدخنين الحاليين قد لاحظوا التحذيرات الصحية على عبوات السجاير خلال الشهر السابق للبحث.

ولفت جهاز الإحصاء إلى أن 85.3% من المدخنين الحاليين قد تلقوا نصيحة طبية بالإقلاع عن التدخين, وأن 61.5% نسبة المدخنين الذين لاحظوا إعلانات عن التدخين في الصحف أو المجلات أو التليفزيون حول أخطار التدخين أو معلومات تشجع على الإقلاع عنه.

يذكر أن اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين, تنظمه منظمة الصحة العالمية في الحادي والثلاثين من شهر مايو من كل عام, لإبراز المخاطر الصحية المرتبطة بتعاطي
التبغ, والدعوة إلى وضع سياسات فعالة للحد من إستهلاكه.

وتحت شعار “استعدوا للتغليف البسيط”, تدعو المنظمة هذا العام جميع البلدان إلى العمل على اتخاذ التدابير التي تقيد أو تحظر إستخدام أي شعارات أو الوان أو صور للعلامات التجارية أو معلومات ترويجية أخرى على غلاف منتجات التبغ, بخلاف الأسماء التجارية وأسماء المنتج والتي يكتفى بعرضها بلون وشكل خط قياسي.

مشاركات القراء