ابتكار يعيد الشعور إلى الأنامل المبتورة

اقرأ لهؤلاء

التكنولوجيا .. وثورة في العلاج الذاتي
لا شك أن التكنولوجيا الحديثة باتت تلعب دورا استراتجيا في تطوير الخدمات الصحية العالمية بصورة تشكل قفزات نوعية كبيرة بداية من الأبحاث المتعلقة بتطوير
	تكنولوجيا محاربة الفساد  .. وصبر الشعب
التعلم خطوة خطوة في ممارسة الديمقراطية هو أحد أهم مكتسبات الشعب المصري خلال السنوات الستة الماضية لاسيما بعد أن نجح
الشباب .. واستراتيجية قومية للإبداع
يدرك الجميع أن مصر واحدة من الدول التي وهبها الله قوة بشرية لا يستهان بها ، إذ إن 60 % من السكان في عمر الشباب أقل من 25 عاما
تحديد حقوق وواجبات الروبوتات
كما يقال، لا قيمة لشيء بدون إثبات وتوثيق ورقي، وفي خضم الضجة العالمية حول النتائج المحتملة لدخولنا ثورة صناعية من نوع جديد، يقودها
الأمن الفضائي .. والتنسيق العربي المطلوب " 1- 3 "
يشكل الأمن والاستقرار، وحماية حقوق الملكية الفكرية أحد أهم متطلبات عملية التنمية الاقتصادية وإقناع المستثمرين

أصدقاؤك يفضلون:

ابتكار يعيد الشعور إلى الأنامل المبتورة

يفقد الأشخاص الذين تبتر أعضائهم الشعور بها، إلا أن العلماء استطاعوا وضع حد لهذا الأمر، بفضل أنامل ذكية تعيد الشعور إلى سابق عهده.

وابتكر الأنامل الصناعية باحثون بالمعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا وكلية “سانتا1 أنا” للدراسات المتقدمة بإيطاليا، وفق ما أوردت وكالة “رويترز” الأربعاء.

وتجعل الأنام الإنسان يشعر من خلال أقطاب كهربية مزروعة في أعصاب العضد.

وأوضح البحث الذي نشرت نتائجه في دورية (إيلايف) أن دينيس آبو سورنسن هو أول إنسان في العالم يتعرف على ملمس الأشياء مستخدما أطراف أصابعه الخارقة المتصلة بأقطاب كهربائية.

وأوضح البحث أنه جرى توصيل الأعصاب في عضد سورنسن بآلة متصلة بالأنامل، وتتحكم الآلة في حركة أطراف الأصابع عند تحريكها على قطع من البلاستيك ذات قوام أملس أو خشن.

وعندما تتحرك الأنامل على البلاستيك تقوم أجهزة استشعار بتوليد إشارات كهربية تترجم إلى سلسلة من النبضات تحاكي لغة الجهاز العصبي وتنتقل بدورها إلى أعصاب سورنسن.

وتقول الدراسة إن سورنسن، الذي كان معصوب العينين خلال الاختبارات، استطاع التمييز بين الأسطح الملساء والخشنة في 96 في المئة من الحالات.

مشاركات القراء