-
IT DATA تعلن عن منحة MCITP في مراكزها المعتمدة للطلبة والخريجين بتكلفة منخفضة
-
الفيسبوكبون يشنون هجوم الكترونيا على موقع توفيق عكاشة
-
اشترك في مسابقة 2012 جنيه دهب من " موبينيل " واكسب جنيهات ذهبيةيومياً واسبوعياً وشهرياً
-
كيونت تطرح "بيور هوم" لمواجهة تلوث مياه الشرب فى مصر بعد الثورة
-
فى مذكرة ل شرف : سكان مدينة العبور يطالبون بنقلهم اداريا لمحافظة القاهرة
-
ب 5000 دولار : "امراة الية " لاقامة علاقات عاطفية مع الرجل
-
من ابناء القطاع : 3 مرشحين لتولى منصب وزير الاتصالات
-
اقبال كبير على التعليم الالكترونى فى مصر لقدرته على ايصال المعلومة اسرع وأقل تكلفة
-
"فودافون" تنفى القبض على 3 من موظفيها لبيعهم كروت بأسعار مخالفة للتسعيرة.. وتبحث تعديل عرض "الكارت كارتين" بما يتوافق مع مصلحة عملائها
-
"Hitech4all.com"يفوز بجائزة ثقافة الجودة بالإعلام العربي من جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية
اقرأ لهؤلاء
أصدقاؤك يفضلون:
رفعت الصين بشكل مؤقت حظرا لبيع منصات ألعاب الفيديو كان ساريا منذ 14 عاما وهو ما يمهد الطريق أمام سوني ومايكروسوفت ونينتندو لدخول ثالث أكبر سوق لألعاب الفيديو في العالم من حيث الإيرادات.
ونمت إيرادات ألعاب الفيديو في الصين لتصل إلى 14 مليار دولار العام الماضي لكن من المتوقع أن يخوض منتجو منصات الألعاب معركة شرسة للحصول على حصة سوقية إذ إن جيلا كاملا نشأ في الصين بدون منصات بلاي ستيشن وإكس بوكس ووي وتهيمن على السوق ألعاب مجانية على أجهزة الكمبيوتر والهاتف المحمول.
وفي غياب منصات الألعاب هيمنت ألعاب الكمبيوتر على ثلثي السوق تقريبا بحسب بيانات صدرت عن المؤتمر السنوي لصناعة الألعاب في الصين في ديسمبر. وبلغت حصة الألعاب التي يجري تشغيلها عبر برامج تصفح الإنترنت نحو 15 بالمئة وألعاب الهاتف المحمول نحو 14 بالمئة.
وقال روجر شنج مدير الأبحاث في شركة جارتنر لأبحاث التكنولوجيا "إذا أرادت سوني ومايكروسوفت التوسع في الصين فعليهما التفكير في تغيير نموذج الأعمال ودراسة النجاح الذي حققه مزودو ألعاب الإنترنت حيث الألعاب نفسها مجانية لكنهم يأخذون رسوما لتشغيل الألعاب."
وحظرت الصين منصات ألعاب الفيديو عام 2000 وأرجعت ذلك إلى تأثيرها السلبي على عقول الشبان.
وقال مجلس الدولة (الحكومة) في بيان إن تعليق الحظر يسمح للشركات الأجنبية التي تستثمر في الصين بإنتاج منصات ألعاب داخل منطقة التجارة الحرة في شنغهاي وبيعها في الصين بعد مراجعة الهيئات الثقافية.